نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز - An Overview
الأمثلة المشابهة Ù„Øالتى لاقت ذات المصير. كي٠لم أتعظ وظللت واثقاً من Øصانتى
الطريق. قبل أيام من المØاكمة كنت غارقاً ÙÙŠ تاريخ هذا الØÙ‰ الواقع على ضÙاÙ
البطة، كان شابًا Ù†ØÙŠÙًا أسمر ذا جاذبية إيروتيكية تÙÙˆØ Øتى من رائØØ© عرقه أثناء الرقص على الأقل ÙÙŠ ذلك الوقت Øينما التقينا منذ أكثر من عشر سنوات. تعرÙت٠عليه ÙÙŠ Ù…Ø³Ø±Ø Ø±ÙˆØ§Ø¨Ø· كراقص Øديث. لا أعر٠كي٠وصل من مدينة السلام لوسط البلد، ولا كي٠اكتش٠عالم الرقص الØديث وتعر٠عليه، لكنه كان عضًوا ÙÙŠ Ùرقة تكونت ÙÙŠ جراج قديم تم تØويله إلى مسرØ.
جلسنا برؤوس منكسة ومشاري راشد يتلو القرآن سريعًا ملتزمًا بكل تقاليد التجويد مبتعدًا عن اللØÙ† والشبهات، Ùتنطلق القراءة سريعة Ù…Ùتعجلة لا تترك لنا ولو ثواني من الصمت لتأمل الآية أو الاندماج ÙÙŠ Ù„Øظة المواساة. ومع ذلك جلسنا صامتين، وقبل أن ينطق البطة أو أنا انÙجرت أم دادي بالبكاء. أخذ رجل بجلباب رمادي بجوارها ÙÙŠ تهدئتها وهو يتمتم لا إله إلا الله، لا إله إلا الله يا أختي.
جلس بجواري على الأريكة لدقائق، نظرت٠إلى عين بابا Ùشاهدت٠ماء مالØًا يتجمع ÙÙŠ زاوية العين، مددت٠يدي وأغلقت٠الشاشة من الريموت، ثم تمددت٠على الأريكة، وضعت٠رأسي ÙÙŠ Øجر بابا، ÙتØت٠أزرار بنطلوني، وخلعته، تكومت ÙÙŠ وضع جنيني ÙÙŠ Øجر البابا بينما رائØØ© الطعام تعبئ المكان.
لم يتواجد الشي٠علاء ولا أبو علاء. عرÙت٠هذا وأنا أعبر البوابة الأمنية لمبنى المØطة.
لكن، لنØذر، Ùالسخرية أو كما وصÙها جورج Øنين ÙÙŠ مقال له: “الÙكاهة السوداء†ليست “اÙيه†سريع الزوال، ولا نكتة غرضها التسلية.
سق٠الغرÙØ© Ù…ØµØ¨Ø§Ø Ø£Ù‚Ø±Ø¨ لزاوية الØمام، وتكي٠معطل Ù…Øاط بقÙص معدنى Øتى لا تطاوله
ÙÙŠ مقابل المبنى الأبيض ذي النواÙØ° والأبواب الخضراء يوجد مبنى آخر Øديث، لكنه أصغر، من ثلاث غر٠ودور واØد أقرب إلي أن يكون بيت Øمام السباØØ©ØŒ لكنه مبنيٌ بطراز معاصر، Øيث تتداخل جدران الأسمنت المصبوب مع الزجاج المعتم.
مع ذلك، كل مساء، كانوا يخبرونني بالسعر الرسمي والسعر ÙØªØ ÙˆÙŠÙ†Ø¯ÙˆØ² 10 بدون باسورد ÙÙŠ السوق السوداء غداً، وكنا ننتظر وصول الجرائد للسجن ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… التالي، ÙˆÙÙŠ كل مرة يصدق توقعهم، Øتى عرÙت أنه لم يكن توقعاً، بل كانوا ÙŠØددون سعر الدولار وهم ÙÙŠ السجن.
العيشة ارتاØت. وصلت إلي مدخل الكمبوند، ذكرت٠اسم “خمسينةâ€ØŒ لم يعرÙÙ‡ Ø£Øد من رجال الأمن، Ø£Øدهم سأل: “Øضرتك جاي الØÙلةâ€.
ثلاثة أمتار ÙÙŠ خمسة مساØØ© الزنزانة، جدار ÙÙŠ الركن ÙŠØتوى على
المكان والÙرقة يتلقيان تمويلًا كريمًا من الاتØاد الأوروبي، لتدعيم Øوار الØضارات والمركزية الأوروبية الÙنية كراعية للÙنون الØديثة مثل الرقص المعاصر.
اعتذرت بلباقة للشاري، ولسبب ما جرØÙ‡ اعتذاري وتØول Øديثة لكلام عدائي يتهمنا بأننا جيل Ùاشل، وكسول ولا نرغب ÙÙŠ العمل. أخذ ÙŠØرك ذراعيه ÙÙŠ الهواء وهو يشير إلى الصØراء الخربة الممتدة أمامنا، ويقول لي: “هتقعد هنا تعمل ايه يعني؟ المستقبل هو البيتكوين، والبلد دي ضد المستقبل والبيتكوينâ€.